تزخر مدينة بني وليد بالكثير من الآبار، الخارجة عن الخدمة تمامًا؛ جراء جفافها، وإهمالها، وحتى الاعتداء عليها، وتنادت الدعوات من النشطاء والمهتمين بالبيئة بالالتفات هذه الآبار وصيانتها والاستفادة منها لضخّ المزيد من المياه للمدينة.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.