كانت الحاجة مسعودة من سبها، أمية لا تجد القراءة والكتابة، وبمساعدة ودعم أبنائها بدأت في تلقي التعليم في مدراس تعليم الكبار، ومن الأمية تحلم اليوم أن تنال شهادة عليا.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.