رافقت المنصة الليبية عبد الله من سبها الذي قضى أكثر من نصف عمره في مهنة تغسيل الموتى بمركز سبها الطبي، ورغم حساسية هذه الوظيفة، ووصمها اجتماعيًا بنذير الشؤم؛ إلا أنه استطاع التكيف معها، ونقل هذا التكيف لمحيطه وأسرته.
2024-11-23
3:33 مساءً
2024-11-23 3:33 مساءً
رافقت المنصة الليبية عبد الله من سبها الذي قضى أكثر من نصف عمره في مهنة تغسيل الموتى بمركز سبها الطبي، ورغم حساسية هذه الوظيفة، ووصمها اجتماعيًا بنذير الشؤم؛ إلا أنه استطاع التكيف معها، ونقل هذا التكيف لمحيطه وأسرته.