“شيئا غير مبرّر حتى وإن حاولنا إقناع أنفسنا بكذبة المجتمع المحافظ، ولا أرى عذرا لشاعر أو شاعرة أن يكتب باسم مستعار، فأوّل حقيقة في هذه الدنيا هي أسماؤنا، كما أنّ الأسماء المستعارة (النكرة) عادة ما يضيع تحتها نسبُ القصيدة، فتنسَبُ إلى غير أبيها فيما يُسمى في قضايا الأدب بـ”الانتحال”.
الشاعر يوسف عفط