أصدرت الفعاليات الاجتماعية والشبابية بترهونة، بيانًا حول احتجاز النائب عن مدينة ترهونة حسن جاب الله، لأكثر من عام، مؤكدين أنه رغم صدور قرار الإفراج دون قيود أو شروط من قبل النيابة العامة، إلا أنه لا يزال محتجزًا.
وأدان البيان احتجاز جاب الله، والقبض على شقيقه وابن عمه أثناء زيارتهما له بمقر النيابة العسكرية، مؤكدين عدم وجود أي شكاوى أو ادعاءات ضد النائب المحتجز بمديرية أمن ترهونة والمديريات المجاورة لها.
وحمّل البيان مسؤولية سلامة حسن جاب الله وشقيقه وابن عمه للمجلس الرئاسي لتبعية الجهة المحتجزة للمجلس، كما حملوا المسؤولية لرئاسة الحكومة والأعيان والمشايخ بسوق الجمعة.
وفي أولى إحاطاتها أمام مجلس الأمن الدولي في يونيو الماضي، أدانت القائمة بأعمال البعثة الأممية ستيفاني خوري اعتقال النائب حسن جاب الله منذ مارس 2023م.
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.