” عمل العرب على إنقاذ تراث اليونان من الضياع والنسيان ، وهو ليس الفضل الوحيد الذي جرت العادة الاعتراف به لهم حتى الآن، ولم يقوموا بمجرد عرضه وتنظيمه وتزويده بالمعارف الخاصة، ومن ثَم إيصاله إلى أوروبا فإن عدداً لا يحصى من الكتب التعليمية العربية حتى القرنين (16- 17م) قدمت للجامعات أفضل مادة معرفية ” .
كامل عراب