قال الباحث في الشأن الليبي محمد درميش في تصريح خاص للمنصة الإخبارية اليوم الأربعاء ، ان الأحداث الحاصلة والمرتبطة بمصرف ليبيا المركزي سيكون لها تأثير على علاقة ليبيا مع المؤسسات الدولية .
وأضاف درميش بأن الأحداث الحاصلة ستكون لها تداعيات على حركة الأموال والبنوك وتعاملات الناس والشركات في الداخل و والخارج .
وطالب الباحث في الشأن الليبي ، جميع الأطراف التحلي بالمسؤولية وتغليب المصلحة العامة .
وشدد درميش على أهمية مؤشر الأداء في عمل المركزي ، مبيناً بأن سعر الصرف الرسمي كان في عامي 2011 و 2012 عند 1.25دنانير و 1.40 دنانير للدولار الواحد والان تراجعت قيمة الدينار إلى 6.15 دنانير وهو اثر على مدخرات المواطنين ما تسبب في ضغط على المشروعات المتوسطة و الصغيرة وفقد جزء من المواطنين أعمالهم بها وباتوا يبحثون على الوظيفة العام .
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.