يعيش اللاجئون السودانيون، في الكفرة، ظروفًا معيشية صعبة، شأنهم شأن أي لاجئ في العالم، اضطر لمغادرة وطنه، فتوفير الظروف الصحية والغذاء والمأوى للاجئين؛ كلها تشكل عبئًا كبير على الدول التي لجؤوا إليها.
ويضاف إلى معاناة لاجئي السودان في الكفرة؛ تفشي مرض العين الملتحمة بين مخيماتهم، مما دفع بمركز طب المناطق الحارة بالكفرة، إلى تسيير قوافل تستهدف مخيمات اللاجئين، للكشف على جميع الحالات بالمجان، وصرف العلاج المناسب لهم.