عبر وزير السياحة والآثار بالحكومة الليبية، الدكتور علي قلمة، عن بالغ قلقه تجاه الفيضانات والسيول التي تشهدها مدن الجنوب مثل غات والشاطئ وحوض مرزق وسبها والكفرة، والتي تنذر بعودة العصور المطيرة في الصحراء الليبية.
وناشد الدكتور قلمة صناع القرار والجهات الفنية والمسؤولة والسلطات المحلية بإعادة النظر في معايير التخطيط العمراني للبنية التحتية في المناطق الصحراوية بشكل علمي يتناسب مع مواجهة الكوارث الطبيعية.
وأشاد الوزير في هذا الصدد بالجهود المبذولة من الحكومة الليبية برئاسة الدكتور أسامة حماد، والقيادة العامة للقوات المسلحة بقيادة المشير خليفة حفتر، فيما يتعلق بالأحداث التي وقعت في مدينة درنة العام الماضي، وكذلك في مدينتي الكفرة وغات.
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.