“محلة أخليف” تفتقر إلى مكب رسمي للتخلص من النفايات، مما يجبر السكان على ترك القمامة في الشوارع وعلى جنبات الطرق، خاصة في ظل غياب بدائل مناسبة هذا الوضع يزيد من انتشار الروائح الكريهة ويهدد الصحة العامة للسكان.
ومع استمرارية أزمة نقص الوقود في منطقة وادي الآجال أثرت على قدرة فرق النظافة على القيام بواجباتها.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.