الطفلة مغفرة علي رمضان بشير، من مواليد 2010، تعيش في منطقة “حج حجيل” التابعة لبلدية مرزق. منذ الصغر، تعاني الطفلة مغفرة من ضمور في النمو، مما أثر على قدرتها على المشي والتحدث بشكل طبيعي.
رغم التحديات التي تواجهها، تمكنت مغفرة من دخول الروضة بفضل تشجيع ودعم أمهات المنطقة. لكن حالتها الصحية تستدعي الدعم العاجل، حيث تحتاج إلى العلاج والأدوات التي تساعدها على تحسين جودة حياتها.
وتوجهت مغفرة بنداء للجهات المختصة، وتأمل راجية الله والمسؤولين في الحصول على الدعم اللازم لمساعدتها في التغلب على تحدياتها الصحية.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.