قصة ابنه المؤلمة كانت نقطة تحول كبيرة في حياة مشرف عام برنامج التطعيمات ببلدية بني وليد، صالح الصيعاني.
من أب مكسور القلب على فلذة كبده الذي أصبح معاقاً نتيجة خطأ في طريقة تلقيه التطعيم، إلى واحد من أبرز رواد مجال التطعيمات في البلدية.
حادثة ابنه تركت أثراً عميقاً في حياته، وجعلت منه قائداً في رحلة طويلة خاضها ولا يزال يقودها في عالم التطعيمات، مكرساً جهوده لخدمة صحة الأطفال والوقاية من الأمراض، ليصبح مصدر إلهام للكثيرين في هذا المجال.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.