نفت وزارة الداخلية بحكومة الوحدة الوطنية الأخبار المتداولة في عدد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بتعرض بيانات الوزارة لمحاولات اختراق .
ووصفت الوزارة – في بيان مرئي لها – هذه الأخبار بأنها “عارية عن الصحة تمامًا”، مشيرةً إلى أنها مجرد شائعات مغرضة تهدف إلى تضليل الرأي العام، تروج لها بعض الجهات لتحقيق مصالح شخصية.
وأوضحت أن جميع بيانات ومنظومات منتسبيها تخضع لأعلى معايير الحماية الإلكترونية، ولم تتعرض لأي شكل من أشكال الاختراق أو التهديد الأمني.
وأكدت الوزارة استعدادها الدائم للتصدي لأي محاولات عبثية تهدف إلى المساس بأمن بياناتها الإلكترونية.
وفي ختام بيانها، أكدت الوزارة التزامها بالشفافية مع المواطنين، مشددة على أنه في حال حدوث أي طارئ أو تغيير، سيتم إبلاغ الجمهور عبر القنوات الرسمية.
شارك هذا الموضوع:
اكتشاف المزيد من المنصة الليبية
اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.