في ظل تزايد أعداد العائلات السودانية النازحة إلى مدينة جالو، قامت الجالية السودانية بإنشاء مدرسة خاصة لتوفير التعليم لأبنائهم، وذلك بعد أن شهدت المدارس العامة بالمدينة ازدحام كبير.
وتقدم المدرسة السودانية خدماتها التعليمية برسوم رمزية، دعماً للعائلات النازحة لتخفيف الأعباء المعيشية التي تواجهها.
ويناشد القائمون على المدرسة الجهات المعنية والمنظمات الإنسانية بتوفير الكتب المدرسية والدعم اللّازم لضمان استمرارية العملية التعليمية وتسهيل كافة متطلباتها، بما يُسهم في توفير بيئة تعليمية مناسبة للطلاب.