أعلنت وزارة الخارجية والتعاون الدولي بحكومة الوحدة الوطنية، اليوم الخميس، أنها تتابع عن كثب حادثة احتجاز عدد من المواطنين الليبيين على متن سفينة “عمر المختار” المتجهة إلى قطاع غزة ضمن أسطول الصمود العالمي لتقديم مساعدات إنسانية عاجلة لسكان القطاع المحاصر.
وأكدت الوزارة في بيانها أن سلطات الاحتلال الصهيوني تتحمل المسؤولية الكاملة عن سلامة المواطنين المحتجزين، داعية المجتمع الدولي إلى التدخل العاجل للإفراج عنهم وضمان عودتهم إلى ليبيا بسلام.
