شهدت كرة القدم عبر تاريخها العديد من حالات الطرد الغريبة وغير المألوفة، حيث أُشهر الحكام بطاقات حمراء في مواقف صادمة بين اللاعبين والجماهير وحتى عناصر خارج الملعب.
ومن أبرز الحالات:
إدين هازارد: ركل جامع الكرات أثناء نصف نهائي كأس الرابطة 2013 بين تشيلسي وسوانسي، وطُرد مباشرة.
زين الدين زيدان: النطحة الشهيرة في نهائي كأس العالم 2006 ضد ماركو ماتيرازي، التي أنهت مسيرة زيزو الدولية.
نيمار: الاحتفال بقناع وجهه أمام كولو كولو في كأس ليبرتادوريس 2011 أدى إلى بطاقة صفراء ثانية وطرده.
خوسيه خيمينيز: رمى كلبًا ضالًا نحو لوحة الإعلانات وطُرد مباشرة.
لي بوير وكيرون داير: تبادلا اللكمات داخل فريق نيوكاسل في مباراة رسمية، وطُردا على الفور.
فابيان أوريلانا: رمى حفنة عشب على وجه بوسكيتس في 2015 وطُرد.
فاليري كاربين: التصفيق الساخر للجماهير أدى إلى البطاقة الصفراء الثانية وطرده.
إدين دجيكو: سحب سروال مدافع الخصم أثناء مباراة رسمية وطُرد.
جوزيب شيمونيتش: منح ثلاث بطاقات صفراء قبل الطرد في كأس العالم 2006.
خافيير ماسكيرانو: ركل سائق النقالة خلال مباراة الأرجنتين والإكوادور 2013 وطُرد.
أندريه بايكي: دفع نقالة غانا بقوة في نصف نهائي أمم أفريقيا 2008 وطُرد.
سانهاريب مالكي: محاولة فك حذاء الخصم بطريقة عنيفة في الدوري الهولندي وطُرد.
ماريو جيوروفسكي: خلع سرواله للاحتفال بعد تسجيل هدف في الدوري التايلندي وطُرد مباشرة.
تؤكد هذه الحالات أن كرة القدم لا تخلو من المفاجآت، وأن الانفعال أو التصرفات الغريبة على أرض الملعب قد تُكلف اللاعبين الكثير، بما في ذلك البطاقة الحمراء والطرد المباشر.
