عُقد الاجتماع التقابلي الأول بمقر ديوان المجلس البلدي لبلدية زلة؛ لمناقشة المشاكل البيئية التي تعاني منها المنطقة، بسبب وقوع عدد من الحقول النفطية، ضمن النطاق الإداري للبلدية، وما ينتج عنها من مخلفات، تؤثر على الصحة العامة، والبيئة المحلية.
خضر الاجتماع عميد البلدية مفتاح القاسي، ورئيس الأعيان، والحكماء يوسف الأحيول، إلى جانب مراقب شؤون البيئة محمد أبو قدرة، ومراقب حقول المقاسمة كمال علي، ومنسق حقل زلة أخريص الأفيطح، ومشرف البيئة بحقول المقاسمة طاهر الكيلاني.
يأتي هذا اللقاء ضمن الجهود الرامية إلى إيجاد حلول مستدامة للحد من الآثار البيئية السلبية للأنشطة النفطية؛ وضمان تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية، وحماية البيئة في البلدية.