يعاني مرضى السرطان في ليبيا من عدم توفر العلاج بالداخل، والافتقار إلى أبسط الإمكانات، واضطرارهم إلى السفر إلى الخارج لتلقّي العلاج مما يكبدهم خسائر كبيرة، مما يلقي على عاتق الجهات المعنية مسؤولية التوعية بمسببات المرض وتجنبها، وكذلك العمل على توطين علاج مرضى الأورام بالداخل.