بعد سنوات من توقف حركة الطيران الدولية في سماء ليبيا بدأت عدد من شركات الطيران في استخدام الأجواء الليبية لعبور طائراتها وتحظى مدينة الكفرة بالنصيب الأكبر من هذه الطائرات لموقعها الجغرافي ووقوعها في أكثر خطوط الطيران الدولي أهمية وهو ما القى بأعباء كبيرة على مطار الكفرة خاصة برج المراقبة الذي يلعب دورا مهما في تسهيل وتنظيم حركة العبور الجوي.